Thursday, May 24, 2007


مفيش حد في مصر ميعرفنيش !


يا جماعة امتى ممكن الواحد منا يقول العبارة دي ؟ هو في حد في مصر ميعرفنيش.


بصراحة أنا عمري ما أتصور أني أقولها أو حتى أي حد مهما بلغت شهرته أنه يتجرأ ويطلعها من فمه.


لأنه في رأيي مهما بلغت شهرة الفرد فلن تستطيع بأي حال من الأحوال أن تصل لكل الناس، فإن كان الفرد كاتبا فهناك من لا يقرأ ولا يكتب ، وإذا كان نجم تليفزيون أو إذاعة هناك من لا يمتلك تليفزيون أو راديو، وهناك من الناس من لا يملك الوقت ولو ملك كل هذه الإمكانيات للقراءة أو المشاهدة أو الاستماع، وهي فئة بسيطة كل أملها في الحياة الحصول على لقمة العيش وتنفق في ذلك نهارها كله في رحلة البحث عن هذه اللقمة.
وهناك من يقرأ ويسمع ويشاهد وتخونه ذاكرته في تذكر أسماء ومناصب الأشخاص دون شكلهم، وتكون ذاكرتهم بصرية، كما هو الحال بالنسبة لي.

هذه المقدمة بداية لموقف قابلته في مؤتمر حضرته مؤخرا، أما ما حدث أنني وبحكم طبيعة عملي كصحفية أعمل على جمع المصادر من خلال التعرف على الحاضرون في المؤتمر من أساتذة وعلماء وشخصيات عامة.


توجهت لإحداهم وهي سيدة مسنة تعي ذاكرتي جيدا أنها معروفة ورأيتها على التليفزيون أكثر من مرة، ولكني كما قلت لا أعرف أسمها ولا وظيفتها أو منصبها.


صافحتها بعد أن ناديتها باسمها، الذي سمعته لتوي من أخرى كانت تسلم عليها، وبعد أن حصلت على رقم تليفونها، سألتها تخصص حضرتك أيه؟


فجأة انقلب وجهها ورفعت حاجبيها وجحظت عينيها، وقالت لي باستنكار: انتي متعرفنيش .؟

دا أنا مفيش حد في مصر ما يعرفنيش.

ومش هقولك على تخصصي.


فتركتها ومشيت دون تعليق ودون اهتمام أيضا.


وفي الحقيقة لم أخجل من نفسي أني لم أعرف تخصصها فليس من واجبي أن احفظ عن ظهر قلب كل تخصصات الشخصيات العامة، ولكني خجلت لرد فعل هذه السيدة، التي أكن لها كل الاحترام بالطبع، ولم أتصور أن يتحول تواضع العلماء إلى مرض جنون العظمة، الذي أستعيذ بالله من أن يصيبني أو أحد منكم في يوم من الأيام.

23 comments:

Anonymous said...

صدقتى يا هالة..فنعم هو الغرور وما ادراكى ما الغرور مهلك الانسان الاول وعدوه اللدود.

وقد حذرنا الله وسبحانه وتعالى منه،فهو يعتبر مدخل رئيسى من مداخل "الشيطان"ابن الـ..معلش عشان الرقابة.

وانا اتسائل لماذاهؤلاء الناس المصابون بالعظمة لايسألون انفسهم سؤال بسيط يستطيعون من خلاله ان يدركوا مدى حقارتهم.. وهو هل انا الوحيد الذى امتلك عقل افكر به؟
او بمعنى آخر هل انا اذكى شخص فى العالم وانا الفلتة الذى حققت الذرة؟

عافنا الله واياكى يا لولا يا معلولا من الغرور ووقانا الله من شرور انفسنا.

فاصل ونواصل

هالة said...

ههههههههههههههههههههه
رجعنا يا صافي بعد الفاصل، شكرا على تعليقك الجميل، ولكن في نقطة في التعليق بتاعك انا معترضة عليه وهو أن المغرور حقير، فبعضهم ذوي شخصيات تستحق التقدير ولكن لا يحق لهم نهائيا الوصول لمرحلة الغرور فالغرور لله وحده، وفي حالة السيدة التي أوردت حكايتها فهي لها قدرها|.
ولكن أنا عن نفسي أحب جدا العالم أو الأستاذ المتواضع، واتذكر وقت سافر أبو أحمد ومحمد (التوأم الملتصق)لو فاكرهم لأمريكا وهو يعمل بواب بسيط، سألوه أحسن حاجة عجبتك في أمريكا ايه؟ قال بصراحة التواضع، الدكاتره هنا بيكلموني في منتهي التواضع كأني واحد صاحبهم، الرجل شاف واقع غير اللي بنعيشه في مصر فعندما يحس الشخص بوصوله بعد الشيء يرفع رأسه عاليا بحيث لا يرى تحت قدميه ولا حوله شيء.
صافي تنقصنا قيم كثيرة حس عليها الإسلام منها التواضع واحترام أي مهنة مهما كانت وتقدير البشر وغيرها.
معلش طولت عليكِ
وشكرا

Anonymous said...

لاولايهمك مفيش حاجة بس انا قصدى ان اقتران صفة الغرور بصاحب العلم تشكل توليفة تجعل من كل يقترب منه ينبذه ويحتقره كشخص بغض النظر عن ما يمتكله من علم فهذا له وضع خاص.

ومن وجهة نظرى ايضا ان للانسان لادخل اليه فى ما آل اليه من العلم فكل شىء بيد الله لان العلم هو هبة من الله ونعمة لاينبغى للانسان ان يتفضل على آخر بها..فمن الممكن ان ارغب فى ان اصبح طبيبة او مهندسة مثلا ولكن تشاء الظروف ان لا اصل الى هذه الدرجة رغم توافر كل الوسائل التى تؤهلنى لذلك ولكن هى ارادة الله فوق كل شىء.

يعنى الخلاصة "معلش احنا بنتكلم" ان هناك فى امريكا عارفين ان الناس متساوون ولديهم القدرة على النجاح فى اى شىء وان.....كفاية كده حاسة انى حنام.

Anonymous said...

لاولايهمك مفيش حاجة بس انا قصدى ان اقتران صفة الغرور بصاحب العلم تشكل توليفة تجعل من كل يقترب منه ينبذه ويحتقره كشخص بغض النظر عن ما يمتكله من علم فهذا له وضع خاص.

ومن وجهة نظرى ايضا ان للانسان لادخل اليه فى ما آل اليه من العلم فكل شىء بيد الله لان العلم هو هبة من الله ونعمة لاينبغى للانسان ان يتفضل على آخر بها..فمن الممكن ان ارغب فى ان اصبح طبيبة او مهندسة مثلا ولكن تشاء الظروف ان لا اصل الى هذه الدرجة رغم توافر كل الوسائل التى تؤهلنى لذلك ولكن هى ارادة الله فوق كل شىء.

يعنى الخلاصة "معلش احنا بنتكلم" ان هناك فى امريكا عارفين ان الناس متساوون ولديهم القدرة على النجاح فى اى شىء وان.....كفاية كده حاسة انى حنام.

هالة said...

بجد يا صافي كلامك جميل جداوتبريرك في منتهى الروعة، وعندك حق فعلا فانكار فضل الله في الحصول على العلم ذاق بسببه قارون أشد العذاب وهو على وجه الأرض.
ونورتيني يا صافي

Anonymous said...

موضوع يستحق التقدير يا هالة
وفعلا الانسانة دي غاية في الكبر والجنون
ولعلمك اللي ميعرفوش الانسانة دي في مصر زادوا واحد، أنا.
وهقوللك على حاجة الصورة دي عاجباني بجد علشان تقريبا شخصية الانسانة دي مشابهة من برة لشخصية البني آدم الغريب اللي في الصورة وكأنه جاي من كوكب تاني

أبو كريم

هالة said...

شكرا يا أبو كريم على تعليقك، وعلى العموم ربنا يهديها.

شماعة said...

من ضمن مشاكل تخلفنا هو تكبر العلماء والعياذ بالله من التكبر .
يعني ايه انت مش عرفها هي كانت مين يعني قدمت ايه للناس هشان يستفديوا بيه علي العموم ربنا يهدي الجميع

شماعة said...

من ضمن مشاكل تخلفنا هو تكبر العلماء والعياذ بالله من التكبر .
يعني ايه انت مش عرفها هي كانت مين يعني قدمت ايه للناس هشان يستفديوا بيه علي العموم ربنا يهدي الجميع

Heart Beat said...

عزيزتي هاله....

انا مريت بموقف ليه علاقه بغرور المشاهير في مصر.

كنا بنتعشى في مطعم من مطاعم الوجبات السريعة و فجاْة دخل لاعب نادي من نوادي القمة ابن خالتي قام وقف علشان يسلم عليه شباب بقى مع بعض

و انا سعيد يا كابتن اني قابلتك يلا ربنا يوفقك في الماتش الجاي و الكلام ده

فراح رد عليه الكابتن الكبير و قال له اه طيب و مشي و سابه.

يعني حتى كلمة شكر او تمثيل التواضع ماكنش موجود اهو ابن خالتي كان عارفه و ناداه بأسمه و مع ذلك برضه الغرور كان موجود

اشكرك على طرح الموضوع انا حبيت اتكلم فيه من زاوية تانيه

Anonymous said...

اول مره ليا في مدونتك ياهاله و اتمني ماكونش ضيفه تقيله علي قلبك
فعلا موضوع واقعي و بيحصل
انا شايفه ان الغرور اولي درجات السقوط
و فعلا ماحدش يقدر يقول ان كل الناس عارفاها
عشان زي ماقلتي الموضوع ده نسبي لو مغني مثلا مش كل الناس ممكن تحب تسمع كل المغنيين و لو لاعب كوره مش كل الناس بتحب الكوره
التواضع انا شايفه انه اسلم شئ يعني حتي لو الواحد وصل لدرجه عاليه من العلم و المعرفه اكيد لسه فيه حاجات كتيره محتاج يتعلمها لان انا شايفه ان لو الواحد قال خلاص انا اتعلمت كل حاجه يبقي معناها انه ماتعلمش ولا حاجه
طول مااحنا عايشين بنتعلم و بنكتسب خبرات و من الجهل اننا نعتقد اننا وصلنا خلاص
التواضع اهم حاجه الغرور يؤدي للنهايه دائما حتي و ان بان العكس في الأول
فيه بعض الناس بتفتكر انها اول مابتشتهر و الجرايد بتبتدي تتكلم عنها انها خلاص وصلت و تبتدي تتعالي علي بقيه الناس و ده خطأ كبير لان الناس دي هي اللي وصلتك لكده و لازم تعترف بحقهم عليك نكران الجميل عزيزتي شئ قاتل و بيقتل البني ادم
اشكرك علي موضوعك المثير و بالتوفيق انشاء الله
تحياتي ليكي

بيتنا القديم said...

أمّا الغرور فشعور بالعظمة وتوهّم الكمال ، أي أنّ الفرق بين الثقة بالنفس وبين الغرور هو أنّ الأولى تقدير للامكانات المتوافرة ، أمّا الغرور ففقدان أو إساءة لهذا التقدير . وقد تزداد الثقة بالنفس للدرجة التي يرى صاحبها ـ في نفسه ـ القدرة على كلّ شيء ، فتنقلب إلى غرور .
ولنأخذ مثلاً آخر ، فالفتاة الجميلة التي تقف قبالة المرآة وتلقي على شعرها ووجهها وجسدها نظرات الإعجاب البالغ والافتتان بمحاسنها ، ترى أنّها لا يعوزها شيء وأنّها الأجمل بين بنات جنسها ، وهذا الرضا عن النفس أو الشكل دليل الفتنة التي تشغل تلك الفتاة عن التفكير بالكمالات أو الفضائل التي يجب أن تتحلّى بها لتوازن بين جمال الشكل وجمال الروح ، ولذا قيل : «الراضي عن نفسه مفتون» كما قيل أيضاً : «الإعجاب يمنع من الإزدياد»
الخروج من الغرور:
1 ـ استذكار سيرة العظماء المتواضعين .. كيف كانوا على الرغم من سعة علمهم وعظمة أعمالهم وجلالة قدرهم وخدماتهم للانسانية ، إلاّ أ نّهم كانوا لا يعيشون حالة الورم في شخصياتهم ، بل تراهم كلّما ازدادوا علماً تواضعوا لله وللناس أكثر .. هكذا هم الأنبياء .. وهكذا هم العلماء .. وهكذا هم سادات أقوامهم ، ولم يكن تواضعهم الجمّ ليقلّلهم أو يصغّرهم في أعين الناس ، أو ينتقص من مكانتهم . بل بالعكس كان يزيد في حبّ الناس واحترامهم لهم ، وتقديرهم والثناء على تواضعهم .
2 ـ استعراض الآيات والنصوص والحكم والمواعظ والقصص الذامّة للغرور والمغرورين . فنصيحة لقمان لابنه في التواضع ، هي لكلّ الشبان والفتيات وليست لابن لقمان وحده : (ولا تصعّر خدّك للناس ولا تمشِ في الأرض مرحاً )(11) وتواضع نبينا محمد (ص) رغم أ نّه أشرف الخلق وسيِّد الأنبياء ، مدرسة نتعلّم فيها كيف نكون من المتواضعين .
والله تعالى يقول للمغرور ، اعرف حدودك وقف عندها ، فإنّك لن تتجاوز قدرك مهما فعلت (لا تمشِ في الأرض مرحاً فإنّك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا )(12) وتذكّر العاقبة : (أليس في جهنّم مثوى للمتكبّرين )(13) .
3 ـ حاول أن تكسب مودّة الناس من خلال التواضع لهم ، ولين الجانب وخفض الجناح واشعارهم بمكانتهم وتقديرك واحترامك لهم وعدم التعالي عليهم لأيّ سبب كان .. أشعرهم أ نّك مثلهم ، وأ نّهم أفضل منك في عدّة نواحي .. اجلس حيث يجلسون ، فرسول الله (ص) وهو أعظم الناس كان إذا جلس إلى أصحابه لم يميِّزه الداخل إلى المسجد .. كان كأحدهم .. أُنظر إلى ما يحسنون لا إلى ما يسيئون واعرف قيمهم من خلال ذلك «قيمة كلّ امرئ ما يحسنه» .. تنافس معهم في الخيرات فهو مضمار السباق وميدان العمل ، واطلب رضا الله .. وعاملهم بما تحبّ أن يعاملوك به .. وكن أفضلهم في تقواك وعلمك وعملك .
4 ـ تذكّر ـ كلّما داهمتك حالة من الغرور ـ أنّ الغرور والتكبّر خلق شيطاني بغيض ، فإبليس أوّل مَنْ عاش الغرور والتكبّر في رفضه السجود لآدم حيث ميّز وفاضل بين (النار) التي خُلق منها و (الطين) الذي خُلق منه آدم ، ونسي أنّ الخالق للاثنين معاً هو الله سبحانه وتعالى ، وهو الذي يشرّف ويكرّم ويفاضل .
5 ـ التجئ إلى (عبادة) الله كلّما أصابك (مرض) الغرور .. خاطبه بصدق ومحبّة وشعور قوي بالحاجة : «إلهي ! كلّما رفعتني في أعين الناس درجة إلاّ حططتني مثلها في نفسي درجة» حتى أتوازن ولا يختلّ تقويمي لنفسي .
6 ـ وإذا أثنى الناس على عمل قمتَ به ، أو خصلة تمتاز بها ، فعوضاً عن أن يداخلك الزهو ويركبك الغرور والتكبّر ، قل : «أللّهمّ لا تؤاخذني بما يقولون ، واغفر لي ما لا يعلمون ، واجعلني خيراً مما يظنون»
تحياتي
ويجعلوعااااااااااااااااااااااااااامر

هالة said...

اتفق معك يا كريم أنه من ضمن مشاكل تخلفنا تكبر العلماء، ولا أملك سوى أن ادعو الله لهدايتهم.

هالة said...

مرحبا بكِ يا Lost Love في مدونتي، وشكرا على طرحك هذا الموقف، الذي أحزنني كثيرا، لأن بطله لاعب كرة قدم لا يقدم لنا أي فائدة تذكر، وللأسف إعلامنا المريض يلمع وينفخ في هذه الشخصيات بجانب الراقصات والراقصين والممثلات والممثلين والمطربات والمطربين، وحتى نكون موضوعين ليسوا كلهم مصابين بمرض الغرور، ولكن معظمهم.
هذه الشخصيات أصبحت الأعلى سعرا وشهرة رغم ضحالة فكر معظمهم، ولا أخفيكي يا Lost Love أننا شركاء مع الإعلام في صنع هؤلاء الشخصيات بتلهفنا عليهم، والطريقة المثلى لكي يعرفوا قيمتهم الحقيقية هي تجاهلهم تماما والابتعاد عنهم.

هالة said...

ارحب بشدة بعزيزتي صاحبة الاجندا الحمرا، واتمني ان تزوري مدونتي دائما لأنك سوف تكونين دائما ضيفة عزيزة على قلبي.
وانا معكِ في أن الغرور اول طريق السقوط.
وكما قلتِ حتى الموت لا يصل الإنسان مهما كان إلى درجات العلم العليا، ولكن نفسه الأمارة بالسوء تصور له هذا.
احيكي وشكراعلى تعليقك الجميل

هالة said...

اشكرك بشدة يا سمسم على تعليقك ، الذي هو أسلوب قويم يبنغي على كل من انتصرت عليه نفسه باتباعه وبالتالي قهر غروره وجعله انسان متواضع يحبه الجميع.
ومهما كتبت فكلماتك أجمل وفقك الله
وتحياتي

بيتنا القديم said...

آنسه هالة

متشكر يا فندم

تحياتي

ويجعلوعااااااااااااااااااااااااااامر

Mirage said...

كفاية اصلا ان انتى لما بتسألى حد فى الشارع على عنوان
مينفعش يقوللك معرفش كده على طول
لازم يسألك طب هو قاللك بجوار ايه
طب هو قاللك فين
طب هو قاللك متفرع من ايه
طب هو قاللك خلف ايه

وممكن يقوللك طب اسألى هناك كده
ولو مفيش هناك

هيبقى مضطر اسفا انه يعلن هزيمته ويقوللك انه ميعرفش

sozan said...

فعلا الموضوع بتاعك حلو اوى ياهالة لانه بقى منتشر اوى اليومين دول وكل واحد فاكر نفسة انة اشهر واحخ في بلدة

هالة said...

متشكرة يا Mirage على تعليقك ، ومرحبا بك على مدونتي

هالة said...

مرسيه يا sozan على تعليقك ، وبصراحة غريبة ان الصفة دي تبقى صيحة العصر اللي بنعيشه

Anonymous said...

في الحقيقة الموضوع هايل وكما ذكر في الحديث الشريف "من تواضع لله رفعه" اي ان زيادة الرفعة مع زيادة التواضع فالعلاقة طردية واتمنى من الله ان يوفق كاتبتا على ما فيه الخير وتبصيرنا بتلك الأمور الهامة حتى لا نقع فيها وهو العلي القدير
وشكرا

هالة said...

أخي الحبيب، دخلت السعادة إلى قلبي وقتما وقعت عيناي على اسمك ، مدونتي ودنيتي كلها أضاءت، ربنا يخليك ليه دايما ، ويخليلي أراءك.
شكرا يا توأم روحي