Sunday, April 20, 2008

أترحلين ؟

ترحلين !

كيف وقد يغلبك الحنين ؟!

إمرأة على الهامش .. هكذا تدعين

ولم تكوني ذلك .. ولن تكونين

أصبحتي في حياتي .. أيام وشهور بل سنين

بداخلي أنتِ تعلمين

جزء مني .. وإلى تنتمين

تمنيت أن تبقين

تبعدين .. قرار فيه ترغبين

وماذا أقولك لكِ ؟ .. فقط سوف أدعك أنتِ تقولين

4 comments:

shereen sobhy said...

لولا
****

ما اقسي أن تشعر الحبيبة انها امرأة علي الهامش في حياة من تحب.. فبينما يكون هو كل حياتها وأحلامها تكون هي مجرد شىء في حياته يعطيها الفائض من مشاعره وأوقاته.

واعتقد انه لا يمتلك ما يقوله لها ولذلك تركها هي تقول

وربما يكون من الأفضل ان تبعد بمشاعرها لتعطيها لأخر تكون هي كل حياته وأحلامه كما هو كل حياتها وأحلامها.

تحياتي

هالة said...

shereen sobhy ...
شاكرة لمشاركتك ..
وليس لدي ما اضيفه على كلامك .. فقد حالفك الحظ في كل كلمة كتبتيها.
وفقك الله

momken said...

كلمات جميله وموجعه ومليئه بالتمرد
ومليئه بلامنيات

وعندما يعرف الحبيب حبيبه لايحتاج ان يقول شيئا ويدع الحبيب يقول مايريده هو


تسلم ايدك
تحياتى

هالة said...

momken ...
متشكرة جدا على كلماتك الرقيقة التي أسعدتني كثيرا.
ودايما منور المدونة
اتمنى لك التوفيق